اولا يجب علينا نتعرف على مجال CPA عن طريق موقع Freefornet .
يعتبر مجال CPA واحدا من افضل المجالات من اجل العمل على الانترنت فهو يعتبر من المجالات الجيدة والتي تمكنك من تحقيق عائد محترم في فترة وجيزة…
صحيح ان مجال CPA قد عرف العديد من التغيرات على مر هاته السنوات كما ان المنافسة به اصبحت جد شرسة ففي سنة 2021 اصبح القوي ياكل الضعيف. ما اقصده بالقوي في هذا المجال هو ذلك الشخص الذي يملك راس مال ضخم ناهيك عن علاقته التي لا تنتهي مع “Affiliate manager” واصحاب العروض بحيث يتمكن هذا الشخص من الحصول على إمتيازات لن توفرها لك شركات CPA في بدايتك!
هل هذا يعني ان الوقت قد فات من اجل شخص مبتدأ لا يملك راس مال؟
الجواب هو لا وهذا ما سنكتشفه اليوم في هاته المقالة التي من الممكن ان تكون السبب في تغيير حيتاك 360 درجة.
كما ذكرت في البداية فمجال التسويق بالعمولة او مجال CPA قد شهد تطورا كبيرا على مر السنين حيث ان كل 10 سنوات تموت طرق كانت تعمل وتظهر طرق جديدة والشخص المميز هو الذي يغتنم الفرصة قبل ان فوات الأوان!
قبل ان نتعمق كثيرا في هاته المقالة أريدك ان تعرف شيئا مهما: “صحيح ان مجال CPA هو افضل طريقة من اجل تحقيق دخل محترم في فترة وجيزة لكنه يبقى مجالا قذرا وكي تتمكن من تحقيق ارباح عالية يجب ان تتخلى على مبادئك واخلاقك غير هذا فلا ننصحك بالدخول لهذا المجال او قراءة هاته المقالة”
على العموم إن كنت تريد الدخول لمجال CPA بمفهومه العادي ذلك سيتطلب منك خبرة وراس مال كبير حتى تتمكن من تحقيق ارباح في هذا المجال!
لكن إن كنت مبتدئ ومالك محسوب فما سنشاركه معك اليوم قد يكون السبب في تغيير حياتك!
في السنوات الاخيرة ظهر شيء جديد في مجال CPA وهو Content Locker ستقول لي وما هو Content Locker؟ ببساطة هو ان تقوم بعمل قيد لشيء معين يريده الشخص وحتى يتمكن الشخص من الحصول على ذلك الشيء يجب عليه ان يقوم بإكمال عرض CPA…
على سبيل المثال:
في بعض الاحيان تجد هنالك افلام حديثة يكون الجميع بإنتظارها لم تطرح بعد لا في نتفليكس او اي منصة أخرى فإذا بك تجد موقع معين به الفلم الذي تريده بجودة HD فعندما تريد ان تشاهد الفيديو تتفاجئ انه يقول لك (حتى تتمكن من مشاهدة الفلم يجب عليك ان تجيب على هاته الاسئلة) في هاته اللحظة كل همك هو ان تشاهد الفلم فتقوم بالإجابة على الاسئلة!{alertSuccess}
شرح بالفيديو لتسويق مستهذف دولة أمريكا فقط .
شرح بالفيديو لتسويق مستهذف جميع دول العالم .
